يحتوي هذا الموقع على قصائد ديوان (ألله ونقطة زيت) للشاعر شربل بعيني وفيه يتكلم مع الله بجرأة ومحبة

النبي

أيّها النّاس من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد اللـه فإن اللـه حيّ لا يموت

أبو بكر الصدّيق


ـ1ـ

يَا ما رْكَعِتْ عَ مَرْكَعَكْ

وْيَا ما اسْتَجَبْت لْمَطْلَبِي

إنْت الْكَلام الْـ بِسْمَعَكْ

يَا أَعْظَم وْأَشْرَفْ نَبِي

يَا مْحَمَّد الْعَايِشْ مَعَكْ

بِجْوَارْحِي.. وْحُبَّكْ رِبِي

بْقَلْبِي.. صَعب تَا ضَيِّعَكْ

إِنْت الإِيمَان بْمَذْهَبِي

ـ2ـ

سْمَحْلِي إِذَا رَحْ إِشْتِكِي

مْنِ الزِّمْرِة الْـ إِكْلِتْ جَنَاكْ

بْحَيْث الْقَلبْ لَوْ مَا حِكِي

بِيكُونْ عَمْ يِرْفُضْ دُعَاكْ

عِشْت بْفقرْ.. وِالْمَمْلَكِه

اللِّي بْنِيتْهَا.. بْنِيتَا بْتُقَاكْ

صَارِتْ وَرَاك مْشَرْبَكِه

شْيَاطِينْ عَمْ تِلْعَبْ فِيَا

وِلْصُوصْ عَمْ تِطْلُبْ حِمَاكْ

**